عرض مشاركة واحدة
قديم يوم أمس, 04:47 PM   #1




الصورة الرمزية الجنوبيه
الجنوبيه متواجد حالياً

 عضويتي   » 1
 اشراقتي   » Jun 2013
  كنت هنا » اليوم (12:46 AM)
  آبدآعاتي   » 11,935
  تلقيت إعجاب   » 2914
  أرسلت إعجاب   » 3264
 هواياتي    » التصاميم
موطني » Saudi Arabia
جنسي      » Female
 مزآجي   »
 التقييم     » الجنوبيه is a splendid one to behold الجنوبيه is a splendid one to behold الجنوبيه is a splendid one to behold الجنوبيه is a splendid one to behold الجنوبيه is a splendid one to behold الجنوبيه is a splendid one to behold الجنوبيه is a splendid one to behold الجنوبيه is a splendid one to behold
اللون المفضل »                      
мч ѕмѕ ~
لا إله إلا أنت سبحانك
إن كنت من الظالمين
حسبيا الله عليه توكلت وهو رب العرش
العظيم
мч ммѕ ~
MMS ~
اوسمتي  ~



خالد بن الوليد.. سيف الله المسلول

لُقِّب خالد بن الوليد بـ"سيف الله المسلول" من قِبَل النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)
لمهاراته القتالية الفائقة، وحكمته في الحرب، وبسالته وشجاعته،
خاصة بعد أن كسر تسعة سيوف في يديه في معركة مؤتة،
وقدرته على قيادة الجيش الإسلامي بحنكة وحكمة،
وتحقيق الانتصارات وحفظ المسلمين في أصعب المواقف،
مما جعله أداة قوية في نصرة الإسلام.

أسباب التلقيب:
البسالة في مؤتة: خلال غزوة مؤتة، استلم الراية بعد استشهاد القادة الثلاثة،
وحارب ببسالة شديدة حتى كُسر له تسعة سيوف بيده، ثم انسحب بالجيش بأقل الخسائر،
فكانت هذه العملية بحد ذاتها انتصاراً وحفظاً للمسلمين.

حسن التدبير والحكمة: لم يكن لقبه فقط بسبب القتال، بل لحسن تدبيره وفطنته في الحرب،
حيث كان يقرر قراراته بعد تفكير عميق، مما ساهم في انتصاراته.

قيادة الجيوش: قاد الجيوش الإسلامية بقوة وبسالة، وكان له دور حاسم في فتح العراق والشام،
ولم يُهزم في أي معركة خاضها، وهذا يجعله أداة للنصر.

لقب من النبي: أطلق النبي صلى الله عليه وسلم هذا اللقب عليه إعجاباً بمهاراته،
وجعله أداة للدفاع عن الإسلام، حيث كان بمثابة السيف الذي سلّه الله لنصرة دينه.

باختصار، هو "سيف الله المسلول" لأنه كان سلاحاً فتاكاً في يد الله لنصرة الإسلام،
يتميز بالقوة، الشجاعة، الحكمة، والقيادة التي لم تعرف الهزيمة.



وللحديث بقيه
https://islamqa.info/ar/search?q=%D8...4%D9%8A%D8%AF+


 
 توقيع : الجنوبيه

[CENTER]رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَالِدَيَّ
وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ
وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي ۖ
إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ


رد مع اقتباس