يوم أمس, 08:24 AM
|
#1
|
|
هو عمرو بن ثابت بن وقش،
المعروف بلقب الأصيرم،
أسلم يوم غزوة أحد وقاتل فيها بشجاعة حتى استشهد في نفس اليوم،
ولم يتمكن من أداء الصلاة قط،
لكن النبي محمد ﷺ شهد له بالجنة بسبب صدق إيمانه ونية إسلامه
التي كانت خالصة، وعمل قليلاً وأُجر كثيراً.
تفاصيل قصته:
قبل إسلامه: كان يرفض الإسلام ويدعو قومه للإيمان،
ولكن إسلامه تأخر.
يوم أحد: عندما خرج المسلمون، أسلم الأصيرم في لحظة ثم أخذ سيفه واندفع للقتال معهم،
وأعلن إسلامه أمام قومه، فقاتل حتى قُتل شهيدًا.
شهادة النبي: لما علم النبي ﷺ بأمره، قال: "إنه لمن أهل الجنة".
العبرة: القصة دليل على عظم الإيمان الصادق والنية الخالصة،
وأن الله قد يختم بالخير لمن صدق إيمانه حتى لو لم تُكتب له أعمال كثيرة
ولقصته بقيه على هذا الرابط
https://islamqa.info/ar/answers/2763...82%D9%8A%D8%B4
.
|
|
|
[CENTER]رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَالِدَيَّ
وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ
وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي ۖ
إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ
|